كلمة للملك فيصل آل سعود وهو يدعو إلى الجهاد في سبيل الله لتحرير فلسطين

الخطاب الشهير لجلالة الملك فيصل في مدينة الرياض

الملك فيصل رحمه الله

الملك فيصل رحمه الله عندما استخدم سلاح قطع النفط

هل قرأت في القرآن إنما المؤمنون إخوة

هل قرأت في القرآن إنما المؤمنون إخوة
؟؟؟!!!!

أريد حليب ...!!!

أريد حليب ...!!!
ما أكذب من يتحدثون عن تسامح اليهود والنصارى وإنسانيتهم ..!!

هذه الشجاعة ....!!!

هذه الشجاعة ....!!!
سيخرج جيل جديد ... لم يصب بالتخنث الإعلامي

الطفل الفلسطيني المظلوم المجروح باالسلاح الأمريكي يقول : راح نكبر ونشيلك من ارضك يا اميركا

terrorism israelian طفل يحرج كل المسلمين حكايات من غزة / غزة تحت النار

طفلة فلسطينية تفقد عائلتها وتجسد صمود أهل غزة

فلسطين قبل 1917 دولة إسلامية لا وجود فيها لدولة اليهود

فلسطين قبل 1917 دولة إسلامية لا وجود فيها لدولة اليهود


هكذا يربي اليهود أطفالهم

هكذا يربي اليهود أطفالهم

فلسطين قبل 1917 دولة إسلامية لا وجود فيها لدولة اليهود

فلسطين قبل 1917 دولة إسلامية لا وجود فيها لدولة اليهود

في 1947 م أصدرت الأمم المتحدة قرارها بتقسيم فلسطين إلى دولتين

في 1947 م أصدرت الأمم المتحدة قرارها بتقسيم فلسطين إلى دولتين

في حرب 1967 م احتل الصهاينة ما تبقى من فلسطين

في حرب 1967 م احتل الصهاينة ما تبقى من فلسطين

شجاعة الطفل الفلسطيني

لمواجهة الحرب المصرية الأمريكية الإسرائيلية على الأنفاق

لمواجهة الحرب المصرية الأمريكية الإسرائيلية على الأنفاق
حماس تحفر أنفاق بعمق 60 مترا

في حرب 1967 م احتل الصهاينة ما تبقى من فلسطين

في حرب 1967 م احتل الصهاينة ما تبقى من فلسطين

أنا الطفل الفلسطيني

الخميس، 15 يناير 2009

خطبة اليهود هم أهل غدر وخيانة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله

خطبة اليهود هم أهل غدر وخيانة للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
استمع للخطبة من هنا


الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدي ودين الحق ليظهره على الدين كله وعد بالنصر من ينصره بإقامة دينه وإعلاء قوله وجعل سبحانه وتعالي بحكمته ورحمته جعل للنصر أسبابا ليشمر إليها من أراده من خلقه قال الله عز وجل : ( ولينصر الله من ينصره إن الله لقوي عزيز* الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور ) وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير وأشهد أن محمد عبده ورسوله المبعوث رحمة للعالمين وقدوة للعاملين وحجة على من أرسله الله إليهم أجمعين فصلوات الله وسلامه عليه وعلى اله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين….
أما بعد ...
فانه في هذا الشهر شوال من السنة الخامسة من هجرة النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم غزا رسول الله صلي الله عليه وسلم بني قريظة احد قبائل اليهود الذين كانوا يسكنون المدينة وهم ثلاثة قبائل بنو قينقاع وبنو النضير وبنو قريظة قدمت هذه القبائل من شمال فلسطين إلى المدينة لأنها البلدة التي ينطبق عليها وصف مهاجر النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم الذي يجدون صفته في التوراة التي أنزلت على موسى نبيهم عليه الصلاة والسلام فسكنوا المدينة ينتظرون هذا النبي ليتبعوه لانهم يجدونه مكتوب عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عن اصرهم والأغلال التي كانت عليهم ولكن، ولكن كما هو شان اليهود من النكث بالعهد والانتكاس من العزيمة انتقضت عزيمتهم وتغيرت حالهم حين جد الجد وبعث النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم فحسدوا العرب ولم يؤمنوا بمحمد صلي الله عليه وعلى اله وسلم لانهم كما تعلمون بنو إسرائيل وبنو إسماعيل بنو عم يحسد هؤلاء اليهود بني عمهم حين بعث فيهم هذا النبي الكريم صلي الله عليه وسلم فلم يؤمن منهم الا القليل كعبد الله بن سلام رضي الله عنه ولما قدم النبي صلي الله عليه وسلم لم قدم المدينة عقد مع هؤلاء اليهود عقد أمان أن لا يحاربهم ولا يخرجهم من ديارهم وان ينصروه إن دهمهم عدوا بالمدينة وإن لا يعينوا عليه أحدا ولكن، ولكن اليهود وهم أهل الغدر والخيانة نكثوا ذلك العهد خيانة وحسدا فقد نقضت كل قبيلة منهم نقضت عهدها اثر كل غزوة كبيرة للنبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم ففي غزوة بدر التي كانت في السنة الثانية اظهر بني قينقاع العداوة والبغضاء للمسلمين واعتدوا علي امرأة من الإعصار فدعى النبي صلي الله عليه وعلى وسلم كبارهم وحذرهم من عاقبة الغدر والخيانة والبغي ولكن ولكنهم ردوا عليه بابشع رد قالوا لا يغرنك من قومك ما لقيت يعنون قريشا في بدر فانهم يعنون قريشا قوما لي سباهل حرب ولو لقيتنا لعلمت أننا نحن الناس وكانت هذه القبيلة بنو قينقاع حلفاء للخزرج الأنصار رضي الله عنهم فقام عبادة بن الصامت الخزرجي رضي الله عنه فتبرأ من حلفهم ولاية لله ورسوله وعداء لاعداء الله ورسوله لإيمانه بالله ورسوله أما عبد الله بن أبى الخزرجى راس المنافقين فانه لنفاقه وكفره باطنا تشبث بمحالفه هؤلاء اليهود ودافع عنهم وقال أني اخشي الدوائر فابطن اليهود الشر وتحصنوا بحصونهم فحاصر النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم بجنود الله بضع عشرة ليلة حتى نزلوا على حكمه فهم بقتلهم ولكن استقر الأمر بعد ذلك على أن يجلوا من المدينة بأنفسهم وذريتهم ونسائهم ويدعوا أموالهم غنيمة للمسلمين فجلوا لاذرعات في الشام وكان ذلك في ذي القعدة سنة اثنتي من الهجرة واثر غزوة احد نكث بنو النضير العهد الذي بينهم وبين النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم فبينما كان النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم في أسواق مع بعض أصحابه تأمروا على قتله وقال بعضهم لبعض إنكم لا تجدوا الرجل على مثل حاله هذه فانتدب احدهم إلى أن يصعد على احد سطوح بيوتهم فيلقي على النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم صخرة من فوق البيت فأتى النبي صلي الله عليه وسلم الخبر من الله عز وجل فرجع من فوره إلى المدينة وأرسل يخبرهم بنكثهم العهد ويأمرهم من جوار بلده فتهيأ القوم للرحيل لعلمهم ما جري لإخوانهم بنوقينقاع ولكن الذين نافقوا بعثوا إليهم يحرضونهم على البقاء ويعدونهم بالنصر ويقولون وإن خرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحدا أبدا وإن قوتلتم لنصرنكم فاغتر اليهود بهذا الوعد من أيهل النفاق ومتي صدق الوعد أهل النفاق وقد قال الله عنهم : ( والله يشهد إنهم لكاذبون لئن اخرجوا لا يخرجون معمهم وإن قوتلوا لا ينصرونهم وإن نصروهم ليولون الإدبار ثم لا ينصرون ) اغتر اليهود بهذا الوعد بهذا الوعد الكاذب من المنافقين هذا الوعد الذي شهد الله بكذبه فلم ينصاعوا لامر النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم عندما أمرهم بالرحيل فتهيأ النبي صلي الله عليه وسلم لقاتلهم بجنود الله عز وجل من المهاجرين والأنصار وخرج إليهم فحاصرهم في ديارهم فقذف الله في قلوبهم الرعب فطلبوا من رسول صلي الله عليه وعلى اله وسلم أن يكف عن دمائهم وان يجليهم على أن لهم ما حملت ابلهم من الأموال إلا السلاح فأجابهم صلي الله عليه وعلى اله وسلم على ذلك فخرجوا من بيوتهم بعد أن اخربوها حسدا للمسلمين أن يسكنها احد منهم من بعدهم ثم تفرقوا فمنهم من ذهب إلى الشام ومنهم من ذهب إلى خيبر ومازال ألم هذه النكبة ومازال الم هذه النكبة في قلوبهم حتى ذهب جمع من أشرافهم إلى مشركي العرب من قريش وغيرهم يحرضونهم على حرب النبي صلي الله عليه وسلم ويعدونهم النصرة فتالبت الأحزاب من قريش وغيرهم على رسول الله صلي الله عليه وعلى اله وسلم واجتمعوا لقتاله في نحو عشرة آلاف مقاتل حتى حاصروا المدينة في شوال سنة خمسة من الهجرة وانتهز حيي بن اخطب وهو من رؤساء بني النضير هذه الفرصة واتصل ببني قريظة الذين في المدينة من اليهود وحسن لهم نقض العهد الذي بينهم وبين رسول الله صلي الله عليه وعلى اله وسلم ومازال بهم حتى أجابوه إلى ذلك فنقضوا العهد وهم آخر القبائل في المدينة من اليهود الناقضين معاهدة النبي صلي الله عليه وسلم فلما هزم الله الأحزاب ورجعوا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال ووضع السلاح فاتاه جبريل فقال قد وضعت السلاح والله ما وضعناه يعني الملائكة فاخرج إلى بني قريظة فاخرج إليهم فقال النبي صلي الله عليه وسلم: ( إلى أين فأشار جبريل إلى بني قريظة فانتدب النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم وندب أصحابه للخروج إلى بني قريظة) فخرجوا وحاصروا اليهود نحو خمس وعشرين ليلة فطلبوا من النبي صلي الله عليه وسلم أن ينزلوا إلي ما نزل عليهم إخوانهم من بني النضير من الجلاء بالأموال وترك السلاح فأبي صلي الله عليه وسلم ذلك فطلبوا أن يجلو بأسرتهم وذريتهم ونسائهم ويدعوا الأموال كما فعل إخوانهم من بني قينقاع فأبي النبي صلي الله عليه وعلى وسلم ذلك وكانت بنو قريظة حلفاء للاوس وجاء حلفائهم من الاوس إلى النبي صلي الله عليه وسلم يكلمونه فيهم فقال صلي الله عليه وعلى اله وسلم: ( ألا ترضون أن ينزلوا على حكم رجل منكم قالوا بلي فقال: النبي صلي الله عليه وسلم ذلك إلى سعد بن معاذ وكان سيد الاوس رضي الله عنه وكان قد أصيب في أكحله في غزوة الأحزاب فضرب النبي صلي الله عليه وعلى اله وسلم خيمة في المسجد ليعوده من قريب وقال رضي الله عنه قال سعد رضي الله عنه حين سمع نقض العهد من بني قريظة اللهم لا تخرج نفسي حتى تقر عيني من بني قريظة فجيء بسعد من خيمته في المسجد راكب على حمار فلما نزل عند النبي صلي الله عليه وسلم قال له قال له احكم فيهم يا سعد: فالتفت فيهم سعد فقال عليكم عهد الله وميثاقه إن الحكم الا ما حكمت؟ قالوا: نعم فالتفت إلى الجهة التي فيها رسول الله صلي الله وعلى اله وسلم وهو غاض طرفه جلالا لرسول الله صلي الله عليه وعلى اله وسلم فقال وعلى من هاهنا؟ فقالوا :نعم قال:احكم قال احكم أن يقتل الرجال وتسبي النساء والذرية وتقسم الأموال ) لله در سعد بن معاذ رضي الله عنه هم حلفائه ومع ذلك حكم فيهم هذا الحكم العادل الموافق للصواب رضي الله عنه وأرضاه وجمعنا برسول الله صلي الله عليه وسلم واصحابه في جنات النعيم انه على كل شئ قدير قال سعد واعيد حكمه لأهميته احكم أن تقتل الرجال وتسبى النساء والذرية وتقسم الأموال فقال النبي صلي الله عليه وسلم : لقد حكمت فيهم بحكم الله من فوق سبعة أرقعه ) أي من فوق سبع سماوات وحكم فيهم بهذا الحكم العدل الموافق لحكم الله تعالي فقتل المقاتلين منهم وكانوا ما بين سبعمائة إلى ثمانمائة وسبيت النساء والذرية فاقر الله تعالي عين سعد بن معاذ رضي الله عنه اقر عينه بهم اقر عينه بهم حتى صار هو الحكم فهم رضي الله عنه وأرضاه ومازال اليهود ومازال اليهود أيها المسلمون مازالوا أهل غدر وخيانة كلما عاهد منهم عهدا كلما عاهد أحدا منهم عهدا نقضه الآخر فهم أهل الخيانة وأهل البهت أهل الكذب لا يأمن مكرهم ولا يوثق عهدهم ولقد شهد عليهم عبد الله بن سلام رضي الله عنه وكان من أحبارهم شهد عليهم حين اسلم انهم قوم بهت أيها الاخوة المسلمون إن علينا أن نحذر وعلينا أن نعرف وعلينا أن نعرف أعداءنا من اليهود والنصارى والمنافقين والملحدين وان نحذر منهم غاية الحذر ولا سيما المنافقون الذين يظهرون لنا انهم معنا وهم علينا أسال الله أن يكفينا شرهم وان يدحرهم وان يردهم على أعقابهم خائبين وان لا يحقق لهم ما يريدون من هذه الأمة انه على كل شئ قدير أقول قولي هذا وأسال لله أن يجعلني وإياكم من دعاة الحق وأنصاره فاتقوا الله عباد الله وأطيعوا الله ورسوله وكونوا مع الصادقين والحمد لله رب العالمين وصلي الله علي نبينا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ...

ليست هناك تعليقات:

هيكل سليمان :: محمد العريفي :: الجزء 1

أرشيف المدونة الإلكترونية

أحذركم ممن يرى العالم والأحداث بعيون عبرية !!!!!!!!!!!

أحذركم ممن يرى العالم والأحداث بعيون عبرية !!!!!!!!!!!
هل عرفتهم